قال تعالى ( قل لو انتم تملكون خزائن رحمة ربي اذا لامسكتم خشية الانفاق وكان الانسان قتورا)
ان
المال وسعة الرزق نعمة من نعم الله تعالى على الانسان وعطاء من عنده
سبحانه ,,,,,,,,,,,,وهوا في نفس الوقت نقمة وابتلاء واختبار....
فاذا
كان مصدره من حلال وانفاقه في حلال كان نعمة وخير وان كان اكتسابه وانفاقه
في حرام كان نقمة تؤدي بصاحبها الى النار..ذالك انه يواجه يوم الحساب
بسؤال كبير عن ماله من اين اكتسبه وفيم انفقه؟؟؟
وفي المال حقوق كثيره..
-حق
الذات- فلا يبخل الانسان على نفسه بالشح والتقتير فيكتنز ويكتنز وقد حذر
الله تعالى من ذالك اشد التحذير بان ما يختزن تكوى به الجباه والجنوب
والظهور ولعياذ بالله..
-حق العائله والاولاد- فما جعلته
في فم زوجتك واولادك فهوا صدقه وقربه لله تعالى فلا يدعهم فقراء يستنجدون
بالتاس ولقد اوصى بذالك الرسول
-حق
السائل والمحروم - وهوا حق مفروض ومعلوم ان كان صدقة او زكاة وليس هناك
تكالف اجتماعي بين الافراد موجود كالذي افترضه رب العالمين على المسلمين
.. كي لا يكون التفاوت بين الطبقات سبب في خلل المجتمع فينشاء الحقد الذي
يدعو الى الثورات والفتن والقلائل ..
واولى الضعفاء والفقراء
بذالك الحق هم ذوي القربى فهوا في ذاك مضاعفة للأجر من الله تعالى لانه
صدقه من ناحيه وصلة مامور بها من ناحية اخرى ...
فيقول تعالى (وما انفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين)
فنعطي بقدر الاستطاعه ومهما كانت قليله فانها تقربك لله تعالى والى الجنه وتبعدك عن النار وجحيمها وعذابها (ولو بشق تمرة)
ان
المال وسعة الرزق نعمة من نعم الله تعالى على الانسان وعطاء من عنده
سبحانه ,,,,,,,,,,,,وهوا في نفس الوقت نقمة وابتلاء واختبار....
فاذا
كان مصدره من حلال وانفاقه في حلال كان نعمة وخير وان كان اكتسابه وانفاقه
في حرام كان نقمة تؤدي بصاحبها الى النار..ذالك انه يواجه يوم الحساب
بسؤال كبير عن ماله من اين اكتسبه وفيم انفقه؟؟؟
وفي المال حقوق كثيره..
-حق
الذات- فلا يبخل الانسان على نفسه بالشح والتقتير فيكتنز ويكتنز وقد حذر
الله تعالى من ذالك اشد التحذير بان ما يختزن تكوى به الجباه والجنوب
والظهور ولعياذ بالله..
-حق العائله والاولاد- فما جعلته
في فم زوجتك واولادك فهوا صدقه وقربه لله تعالى فلا يدعهم فقراء يستنجدون
بالتاس ولقد اوصى بذالك الرسول
-حق
السائل والمحروم - وهوا حق مفروض ومعلوم ان كان صدقة او زكاة وليس هناك
تكالف اجتماعي بين الافراد موجود كالذي افترضه رب العالمين على المسلمين
.. كي لا يكون التفاوت بين الطبقات سبب في خلل المجتمع فينشاء الحقد الذي
يدعو الى الثورات والفتن والقلائل ..
واولى الضعفاء والفقراء
بذالك الحق هم ذوي القربى فهوا في ذاك مضاعفة للأجر من الله تعالى لانه
صدقه من ناحيه وصلة مامور بها من ناحية اخرى ...
فيقول تعالى (وما انفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين)
فنعطي بقدر الاستطاعه ومهما كانت قليله فانها تقربك لله تعالى والى الجنه وتبعدك عن النار وجحيمها وعذابها (ولو بشق تمرة)